بعد ١١ عاماً في أوروبا عدتُ إلى تونس، بفضل استشارة ودعم مركز الإعلام التونسي الألماني للتشغيل والهجرة وإعادة الإدماج تمكنتُ من تحقيق حلمي: بدأ عملي الخاص في تونس
اسمي أنور وعمري ٣٥ سنة، أعيش بالقرب من العاصمة التونسية تونس، وأُدير ورشة عمل في منزل عائلتي، حيث أقوم بإصلاح أجهزة التدفئة والتبريد وكذلك الأجهزة الإلكترونية المنزلية. في عام 2019 عدتُ إلى تونس من ألمانيا، كان هدفي الكبير أن يكون لدي شركتي الخاصة. لقد بدأت فصلاً جديدًا في حياتي وأصبحتُ الآن ناجحًا فيه، ومع ذلك الطريق طويلاً وصعبًا.