اسمي أحمد. أبلغ من العمر 31 عامًا. أعيش في طنجة شمال المغرب. كنت لا أزال تلميذًا عندما أتيت إلى أوروبا لأول مرة. عشت لبضع سنوات في مراكز استقبال القصر في إسبانيا. لم يكن ذلك الأمر سهلاً بالنسبة لي عندما كنت مراهقًا.
خلال إقامتي في أوروبا عملت في البستنة وإدارة الفنادق وصناعة الحديد.
بحثًا عن آفاق المستقبل
قضيت بضعة أعوام في إسبانيا وبلجيكا وألمانيا. ثم قررت العودة إلى مسقط رأسي. كنت أبحث عن آفاق للمستقبل جديدة. لم تكن البداية سهلة. لقد تغير الكثير منذ أن غادرت البلاد في سن مبكرة جدًا.